يشرفني ويسعدني دعوتك فسيقام توقيع لروايتي نزل الظلام الصادرة عن دار الإنتشار العربي . وذلك بمعرض الرياض الدولي .
يوم الاثنين القادم 8 مارس من الساعة الثامنة حتى التاسعة مساءا .
منصة رقم 2 . الدعوة عامة للجميع .
5 مارس 2010 بواسطة aljared
يشرفني ويسعدني دعوتك فسيقام توقيع لروايتي نزل الظلام الصادرة عن دار الإنتشار العربي . وذلك بمعرض الرياض الدولي .
يوم الاثنين القادم 8 مارس من الساعة الثامنة حتى التاسعة مساءا .
منصة رقم 2 . الدعوة عامة للجميع .
مبارك هذا التميز يا ماجد
أعدك أني سأقرا روايتك وكل ثقة أنها ستروق لي
تمنياتي بمزيد من التقدم
تحياتي
للاسف لن استطيع الحضور, لاني مسافرة خارج المملكة,
وياليت تكرر مره اخرى في جدة,
تمنياتي لك بالتوفيق, وتستحق كل الخير استاذي.
مرحبا بالكريم محمد أحمد عسيري
.
ثقتك شرف لي كبير
.
والنزل هذا جهدي آمل أن تنعم عليه بقبوله
. كل الشكر
أستاذة علياء أحمد
.
تقديري العميق
.
وتعودين بالسلامة .
وأما التوقيع في جدة فإني أتطلع إليه . لما سيضيف لي الكثير والكثير . دعواتك فدعاء المسافر مستجاب إن شاء الله .
مبروك الجارد وبالتوفيق اخوي
ان شاء الله عندما يكون لك توقيع في جده نحظر
امنياتي القلبيه لك بدوام النجاح
مبروك اخي ماجد
تشرفت اليوم باقتناء روايتك
وانتظرت وصولك .. لكن لضيق الوقت رحلت قبل حضورك
كنت اتمنى ان اعبر لك عن اعجابي بطموحك وانجازك رغم الظلام
..
اذا لم ترى عينيك النور .. فقلبك وقلمك هما منبع الضياء
دُمت مُبدعا
ودي وتقديري
اشكرك على توقيعك
استاذ محمد
كانت طلتك جميله والثقه تشع منك
سبحان الله الذي جعل فيك القبول هذا كله
لقد سكنتي الطمئنيه من روحك النقيه
شكرا استاذ محمد الجارد
بوح القلم الكريمة .
شكرا لك . وآمل أن يكون هناك توقيع في جدة الأم الرحيمة . دمت بفضل من الرحمن .
الكريمة العنود الفهد.
كل الامتنان لك قد أتعبتك عذر .عادة ما يرتبض ذكر السواد بمسحة من سوداوية .
وعندي أني أنظر له من زاوية أخرى .
الأسود هو لون كسائر الألوان . بل قد يفوق عليها أحيانا.
لولا العتمة الحالكة لما سهرت النجوم .
ولولا السواد ما سحرت العيون .
ألم تقام بين ربى العراق أرض السواد حضارة غمرت الدنيا ضوء التسامح.
بل أعضم من هذا أليس السواد يملؤنا رهبة وهيبة وأناقة حين تتأمل الأبصار ستر الكعبة المشرفة فتترع قلوب المؤمنين طاعة وجمالا .
أختي تبهرني كثيرا جدلية العلاقة بين الألوان .
فيقول الشاعر :
(“ضدان لما استجمعا حسنا .
والضد يظهر حسنه الضد. “) لو تفضلتي وقرأت مقال نشرته هنا وبجريدة المدينة . زاوية البصر ربما تعثرين هناك على شيء من لون زاهي لم تبهته حروفي . ممتن كل الامتنان .
ويهمني رأيك بنزل الظلام بعد قراءتك فقد خصصت صفحة ثابتة للنقد . وثقي أن أتقبل كل الآراء لأنها ستضيف لي الكثير والكثير .
دمتي
اهلا بك اخي ماجد وشكرا لردك وتفاعلك
لم اقصد النظره السوداويه للظلام ابدا
بل اقتباس من اسم روايتك فقط
والاسود سيد الالوان واكثرها شموخاً
تعليقي كان اعجابا بطموحك رغم الصعوبات
لااكثر ولا اقل ..
وسابدا بروايتك ان شاء الله ..
وهي من اول اهتمامتي من بين الكتب التي اقتنيتها بالامس
..
الكريمة العنود الفهد مساؤك أبيض كغيمة رقيقة . كلي أسف . يبدو أن إسهابي في الحديث عن الألوان أحدث شيء من لون ضبابي بسيط . ثقي أنني أفهم تماما أنك لم تقصدي أمر السواد بمعنى السوداوية . وأعلم تمام العلم أنك كنت تستلهمين من عنوان الرواية . وما كتبته عن الألوان هو فكرة أشبه بخاطرة تتناول جدلية العلاقة بين الألوان . أليست تفعل في أنفسنا التأثيرات المختلفة . كتدرجات لون البحر الأزرق .
وتدرجات الأخضر على أوراق الشجر . وإستخدماتنا لهذه الخاصية اللونية في منازلنا ولأغراض تجارية . سيدتي هنا نحن في هذه المدونة البسيطة كثيرا ما نتناقش جميعن وكثيرا ما أتعلم من زواري الفضلاء . سيدتي ثقي أني لم أتحسس من هذه المسألة بل لم تخطر علىبالي والله . بل إني كثيرا ما أسخر من العمى ولتنظري مجموعة من التدوينات هنا.
تدوينة سبعة وثامنهم كلبهم .
وتدوينة حازوقة بالكاري .
وتدونة شوماخر الجارد . وما كتابتي في التدوينات التي أشرت لها بالأسلوب الساخر إنتقاصا أو سخرية من العمى بل هو طريقة معروفة شهيرة شاع استخدامها في الأدب .
ومنك العذر فأنا بأحرفي قد أحدثت شيء من الضبابية . فقد خانتني الكلمات والعبارات .
شرف لي أن إقتنيتي نزل الظلام . والشرف الأكبر أن شرفتني هنا بالمدونة .
قراءة ماتعة . دمتي نقية .
مساؤك نقاء
لايحتاج الموضوع اي اسف
ممكن انا من كنت حساسه وحريصه على كل كلمه اكتبها
قرات مدونتك من فتره واعجبت بكتاباتك كثيرا
ويسعدني ان اجد من يسهب ويناقش حديثي وكلماتي
ولكن الكلمات المكتوبه لاترسل كل الاحاسيس ..
فبعض الكلمات ومن خلف الشاشات والمسافات قد تفسر بعدة اوجه ..
ودي وتقديري لتواصلك
وماهو الا دليل الا على تميزك وابداعك
دمُت بود
صباح الخير محاولة للخلود .
أنا الممتن لك .
ولا يغرك الهدوء كثيرا . فالمشاكسة والتشاغب تختبء خلف الهدوء . سعدت بك كثيرا وآمل أن يكتب لنزل الظلام عندك الخلود .